تتجلى أهمية هذا المشروع في كونه مرتبطاً بمشروع العرضة السعودية واستكمالاً له، حيث تسلط الدراسة الضوء على قائمة الملابس الحالية التي تُرتدى في أثناء رقصة العرضة والتي تدل على أداء الراقصين، كقارعي الطبول، والراقصين الرئيسين، ومدير الفرقة، وأشهرها في المملكة؛ وهي فرقة الدرعية. كما تشمل الدراسة معلومات عن إنتاج الألبسة وصنعها، وخاماتها، وأنماطها، والزينات والإكسسوارات الأخرى، ومن الذي يقرر نوع القماش والزينة، مع مقارنة ذلك بالزي في الماضي. كل هذا من خلال دراسة تاريخية توثيقية مدعمة بالصور والأفلام وشواهد من الروايات التاريخية الشفهية المثبتة.